الوجه الآخر لعزمي بشارة، وجه العاشق والأب والأديب الذي يكتب الشعر والرواية، قد يكون أكثر ظرفاً من وجه المفكر المرهق والمشغول بهموم أمة بأكملها. وبمناسبة صدور كتابه الجديد «نشيد الإنشاد الذي لنا» حاورنا بشاره لنسأله عن الشاعر والروائي والإنسان الحالم الذي يسكن بداخله ويتخفى وراء أقنعة السياسة والتحليلات